فِينِيّ ڪلـِْآمْ . . ! مآهُوَ مُجرّد [ فَضْفَضـۃّ ] ! . .

https://www.youtube.com/watch?feature=player_embedded&v=hGzGsXjVDXk

وايـــــــــــــــــي يخبـــــــل

أتذكر يا صديقتي كيف كنت لى الحياة بأسرها
وكأنما خلقنا لبعضنا، أحببتك وأحببتني
كرهنا من كرهنا معا
وتشاركنا حتى بحبنا لأشخاص أخرين معا
أتذكر كيفما كنت أحادثك بلهفه
كنت تجيبين لهفتي ببرود أشبه ببرود الغرباء: "
True، أن المواقف كانت تتجمع في صدري علي هيئة غصات
ولكنني كنت أبتلعها
إبتلعت المر لأجلك!
وعاندت حتى دموع عيني التي أبيت أن تخرج
كنت أردد دائما: نحن أصدقاء! ، نحن لن نفترق!
كنت على أمل أنه سيتجدد اللقاء بيننا، وستغسل قلوبنا المتعكره بطهارة الدموع!
دموع الفرح بعيني، كانت بإنتظارك دائما
فأين أنتي، if؟

المها *

آلملگك
"فيصل بن عبدالعزيز"
ڕحمھہ اللھ ..

عندمآ قطع مد آلبترول في حرب اكتوبر
وقال مقولتھ الشهيرة:
«عشنا وعاش أجدادنا علي التمر واللبن
وسنعود لھما »..
و يقول وزير آلخارجيھ الأمريگي الأسبق
! گسينجر في مذگراتھ
أنه عندما إلتقے آلملگ فيصل في جدھ، عام 1973 م،
في محاولھ لإثنائھ عن وقف ضخ آلبترول،
رآھ متجھما، فأراد أن يستفتح آلحديث معھ بمداعبھ، فقال:
"إن طائرتي تقف هامدھ في آلمطار
، بسبب نفاد آلوقود، فھل تأمرون جلالتگم بتموينھا، وانا مستعد للدفع بالأسعار آلحرھ؟ ! .
يقول گيسنجر:
"فلم يبتسم آلملگ،
بل رفع رأسھ نحوي،
وقال:
وأنا رجل طاعن في آلسن،
و امنيتي أن اصلي في المسجد الاقصى رگعتين قبل أن أموت
فھل تساعدني علي تحقيق هذھ الأمنيھ؟

ڕحمگ اللھ يآ فيصل أذللتھم حتى قھرتھم بعزة دينگ فأردوگ قتيلا ...